
بالتزامن مع نجاح حمله خليها تصدي ، التي دشنها بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” ، استقبل لأول مرة ميناء دمياط ، عبارة شحن سيارات.
بعد ان امتلاء ساحات التخزين بموانئ اسكندريه وبورسعيد بالسيارات المستورده وذلك بعد عزوف المشترين على شراء السيارات املا في انخفاض اسعارها .
ومن جانب اخر تستمر الحملة في مطالبها بتخفيض اسعار السيارات ،و خاصة التي تخضع الى اتفاقية الجاد التي تنص على ان السيارات الواردة من اوربا تتمتع باعفاء جمركي .
